|
الدرج صبة يدوى افضل او بمب ؟
صبة الدرج
المقاول يقول ان اليدوى افضل من البمب . حسب قوله ان البمب يكون سريع ويجف بسرعة اما اليدوى يكون الشغل بهداوه على حسب تعبيره.... هل المعلومة صحيحة ام لا ارجو الافاده............... وشكراااااا |
اهلا بك اخي
ليس هناك فرق بينهما ولن صبة البمب تحتاج الى عناية اكثر ومتابعة دقيقة من النجار كما ان الصبة اليدوية يمكن التحكم فيها ولكن احيانا قد لا يتوفر البمب اذا كانت كمية الأمتار قليلة |
هلا بكم لا شك بأن الخرسانة الجاهزة أفضل من الخرسانة التي يتم إعدادها بالموقع بمراحل كثيرة حيث أن الخرسانة الجاهزة يتم خلطها بنسب محددة وبشكل آلي وهذا بخلاف الخرسانة التي يتم تجهيزها بالموقع حيث أنه لا نسب محددة وعادة يستخدم الرمل المخلوط ونسب الرمل الأبيض أكثر من البحص ناهيك عن كميات المياه التي تضاف دون أي معايير وصب الخرسانة للدرج أفضل بواسطة المضخة وأريح كثير للمقاول المعتاد على هذه الأعمال أما من لا يجيدها فقد يوجد الأعذار والانسان عدوا ما يجهل بالتوفيق |
اقتباس:
أحترم رأي المقاول، و أقول له لم يخترع البمب إلا لإسباب و من أهم هذه الأسباب هو أن الصب بالبمب يساعد بدون أدنى شك قوة تماسك جزيئات الخرسانه كي تصبح ككتله خرسانية واحدة، و السبب الآخر تطوير الصب من اليدوي التقليدي و الذي يكلف ماديا و يحتاج إلى عمال و آليات و معدات إلى الصب عن طريق النظام المطور و هو البمب. و قد أتفق معك لو كان هناك أمتار مكعبه بسيطة، نستطيع صبها يدويا. طبعا أنا لست متخص بالأمور الخرسانية و لكن هذا ما علمته منهم. تحياتي دودي خالد |
وآآآمصيبتاهـ
طيب واللي عمل ركبهـ الدرج من الخرسانهـ اليدويهـ التقليديهـ ! مامدى قوتها ؟ وماهي أبرز السلبيات ؟ للأسف ماتذكرها المقاول الا بعد ماأنتهى من صبهـ الدرج :( ولأن الكميهـ قليلهـ أضطر أنهـ يعملها يدوي علما أن صبهـ الدرج خرسانهـ جاهزهـ |
اشكراً لكم
ما قصرتو كلامكم جزل |
هيفاء
بيــتنا في الديرة تم صبه يدويا (دورين وملحق) وعمره الآن أكثر من 40 سنة ما جاه شيء - ولله الحمد - علما بأن المنطقة تعرضت لهزة أرضية بسيطة وبعد هذه التجربة قررت أن أصب منزلي الجديد بالصبة اليدوية كاملا وهذا ما تم ولله الحمد انتهيت من العظم |
| الساعة الآن 06:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010