![]() |
لماذا نحصل على عكس مانرغب به ؟؟؟
لماذا نحصل على عكس مانرغب به ؟؟؟ فى كتاب " قوة العقل الباطن " وجدت هذا القانون وهو قانون " الجهد المعكوس " يقول : " عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف " ما معنى هذا الكلام ؟؟؟ نضرب مثال بسيط إذا طلب منك أن تمشى على لوح خشب طوله وليكن 10 امتار وعرضه 5 امتار موضوع على الارض على الارض ، بلا شك فأنك ستمر عليه دون أدنى مشاكل أن رغبتك فى المرور لا تتعارض مع خيالك فخيالك ما دام اللوح على الارض فأنه لا يمثل اى احتمال للسقوط وأن حدث فهو على الارض الان افترض أن هذا اللوح موضوع على ارتفاع 20 قدما فى الهواء بين عمارتين عالتين هل تستطيع أن تمشى عليه؟؟؟؟؟؟؟؟ لا أعتقد لماذا ؟؟؟ مع أنه نفس اللوح بنفس الطول والعرض التفسير : إن رغبتك فى المشى عليه ستواجه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط ، و مع أنك تملك الرغبة فى المشى لكن صورة الوقوع فى خيالك ستتغلب على رغبتك وأرادتك او جهدك للمشى على اللوح والعجيب أنك لو حاولت المشى عليه قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذى تخيلته لأنه تدرب عليه مسبقاً فى اللاواعى الذى يدير 90% من سلوكياتك ماذا نستفيد من تلك القاعده ؟؟؟؟ أظن ان الصورة بدأت تتضح ، كلنا يملك الرغبة للنجاح ،، ولكن لا ننجح !!! لماذا؟؟؟؟ لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا .... قاعدة تقول : " لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة ، وإلا فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد" مثال : أذا قلت أنا أريد الشفاء " رغبة " ولكن لا أستطيع الوصول إليه " خيال " فسوف تكره نفسك على الدعاء والعقل لا يعمل تحت إكراه وهذه معلومه خطيرة : "أن العقل لا يعمل تحت ضغط " فمن يتخيل أنه سينسى فى الإمتحان ويرتبك وتهرب منه المعلومات ومع أن رغبته فى الاستذكار والنجاح إلا أن الخيال أقوى من يخاف من لقاء الناس فهو يرسم صورة عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لا تتفق مع رغبته فى الثقة بالنفس وبالتالى فان الصورة التى تخيلها ورسمها فى عقله هى التى تسيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف أن الكثير مما يعانون من القلق أو الرهاب الاجتماعى أو الوساوس القهرية فأنما يعانون من التخيل السلبى لكل ما يقلقهم أو يؤثر على اعصابهم وبأدراكك لتلك القاعده المهمة فأذا استطعت ان تحقق الانسجام بين ما ترغبه حقيقه وما تتخيله وتضعه فى عقلك فستعمل فى انسجام الخلاصة : لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك لكى يعمل عقلك بكفاءة ، إسترخى وأبتعد عن العصبية والضغط على العقل تخيل ما تريده لا ما لا تريده درب عقلك اللاواعى دوما ًعلى النجاح وأن يعمل معك لاضدك من بريدي |
لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك لكى يعمل عقلك بكفاءة ، إسترخى وأبتعد عن العصبية والضغط على العقل تخيل ما تريده لا ما لا تريده درب عقلك اللاواعى دوما ًعلى النجاح وأن يعمل معك لاضدك خلاصه سليمه وخضت تجارب تحمل الكثير من التعثرات بسبب الخوف من الفشل كعادتك كافور بريدك راقي كرقي فكرك الف الف شكر ووننتظر الجديد تحياتي وتقديري لك لمسة فنون |
أحيانا نعجز عن تدريب العقل الباطن
عن أوضاع نرغب بتعديلها لان الخيال وقتها يكون مسيطر عالوضع :) *** موضوع جدا رائع ملئ بالحكم والفوائد *** سلمت أناملك كافور ودمت مميزآآ |
ولكن اذا احكمت العقل لامر ورفضه قلبك كيف تنجذب له
نحن في الوطن العربي نميل لتخدير التفكير بالعقل لاننا نميل للعاطفة اول مابدا الوضع بالتحرك اقصد بقولبت العقل انبزغ منها الرفض القاطع للاوضاع في بعض البلدان ونتج عنها ثورات اتعلم بان مدرس قال ان لو يعمل نصف عقل طالب او طالبة سعودية لوجدت ان المملكة في مصاف الدول هذا دليل على اننا نحن نميل الى تضخيم العاطفة على العقل فاصبحنا نركن العقل لا حظ اخي الكريم قانوننا في المجتمع لو لجائنا لتحكيم هو ان تترك الاوضاع كما هي ونستريح موضوعك شيق جدا وجميل اصدقك القول بانني قررت في هذه السنة الميلاديه ان اجذب كل قوة للسعادة فاصبحت لا اجيب على هاتفي اذا علمت بان الشخص في الطرف الاخر يحمل هموم سوداوية صدقت العقل يرسم المسار والقلب يطبقه دمت اخي الكريم |
أهلا وسهلاً بالمهارات، بالتدريب ، بتنمية الذات،
أخي كافور أشكرك جزيل الشكر، أخي آلا تذكر موضوعي الذي بعنوان: ( عذراً لا نريد المشاركات الحزينة) لم يكن ذلك الموضوع إلا لثقتي بأثره على الإنسان، وذلك عندما يتعود عليه. فكلما تعود الإنسان على شيء ولو بالتفكير والخيال المستمر والقراءة العابرة سيكون عنده كالحقيقة، ويكون جزءاً لا ينفصل من أفعاله وعاداته. سأعطيكم مثالاً تجريبيّاً، سأكتب عبارة وأريد كل واحد يقرأها ولكن دونما أن يتخيلها ويفكر فيها، العبارة : ( هناك فيل أحمر له أذن زرقاء والأخرى خضراء وخرطوم برتقالي ) بلا شك الكل تخيل ، وللعلم هذا سجّله الاواعي. مثال آخر: إذا أعطيت الطفل كوباً من الزجاج فلا تقل له لا تكسره. صدقني في الغالب سيكسره، والسبب لأنه تخيل شكله منكسراً وانشغل بالمشهد الخيالي ففقد السيطرة على الحقيقة. فالإنسان في الغالب هو الذي سيبني ذاته بذاته مع ذاته، وهذا مع التدريب. لقد جالست مرة الشاعر الدكتور/ عبدالرحمن العشماوي فقال لنا : لم أقدم في حياتي أيّ قصيدة في مناسبة أو أمسية أو ندوة أمام الناس إلا وأنا قد قرأتها في البيت مرات ومرات، أمام زوجتي وأمي وأولادي . وعلماء النفس يقولون أيّما خوف يحمله الإنسان فنسبة 80% منه لا وجود لها في الحقيقة. إذاً درب نفسك بالخيال الإيجابي . اقرأ العبارات الجميلة السعيدة المفرحة ،وسترى النجاح الباهر والسرور المتواصل. أرجو المعذرة على الإطالة. وأشكرك أخي كافور مرة ثانية على المواضيع الحية. أجمـــــــــــــل تحية |
اتفق معك تماما .. فيما ذهبت اليه ..
اذكر تلك الدورة التي حضرتها كانت متخصصة بالبرمجه اللغوية العصبيه nlb وكيف اننا نستطيع برمجة عقولنا كما نحب وسنحصل على النتائج الايجابيه .. في حال كانت المدخلات ايجابية غالبا ما تتمناه وتعتقد انك سوف تستطيع الوصول اليه وتعمل على ذلك .. ستحصل عليه .. ولكن .. ومن وجهة نظر شخصية .. اعتقد ان ذلك لاينطبق على الشعر اطلاقا .. فتجد المترفين والناجحين .. يسطرون كلمات الحزن والاسى .. ولا يتأثرون .. واجدها حين اكتب .. فلا تفرق معي كثيرا ان شرقت نحو الفرح او غربت الى الحزن غالبا .. وكانني ارسم صورة عاشق حزين .. هو احساس وشعور - يخرج للتعبير عن لحظة او حالة في الغالب لاوجود لها .. .. ولا اساس لها .. لا ادري ولكن قد يكون الشعر او الادب بشكل عام - حالة مختلفه .. ........... شكرا ايها المشرئب على اضاءاتك الحيه .. في كل الاتجاهات .. تشرفت بحضورك في صفحتي كما من قبل .. دمت بخير |
أحييك أستاذي كافور ، وأرحب بكل الذي تقدمه ، وتطرحه،وتقترحه وتراه.
وما هذا إلا لذائقة الأدبية، ومشاعرك السامية. أخي لا أقدم لك إلا جزيل الشكر على هذا الإبداع. ومع أجمـــــــــل الأمنيات بالتوفيق للجميع. |
موضوع جيد شكرا لك اخي كافور ولكن اغلب النجاحات يسبقها تخيلات متعددة
|
هنا ..شئ من قانون الجذب في العلم الحديث..
و هو التفاؤل الذي أمرنا به المصطفى صلى الله عليه وسلم وأغلب الناجحون هم أصحاب خيال واسع ..ونظرة تفاؤلية .. والكاتب أو الأديب لاشك أن لديه خيال واسع بامكانه تخيل المشهد ..وتعايشه وحتى الاحساس به ومن ثم يطلق العنان لقلمه ليخرج تلك الصور لمن لم يراها ويعشها معه شكرا كافور.. شكرا لكل أثرى الموضوع بزاويته |
الساعة الآن 10:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010