منتديات للبناء فنون

منتديات للبناء فنون (http://www.llbf.com.sa/vb/index.php)
-   الإضاءة (http://www.llbf.com.sa/vb/forumdisplay.php?f=40)
-   -   غير مسجل شاركنا بفكرة ! تجربة ! نصيحة في ما يخص الإضاءة! فهي منبع الجمال (http://www.llbf.com.sa/vb/showthread.php?t=3938)

ماجد المحيميد 01-18-2012 07:37 AM


واجهات منازلنا تغفوا وتنام عند غروب الشمس

فعلاً،،، كم نجتهد في واجهات منازلنا ونحرص على خروجها بأجمل الأشكال

إلا أن هذه الجهود والجماليات لا تظهر إلا بالنهار وقت الشمس

وعند غروب الشمس تغفوا هذه الواجهات بسبات عميق إلى أن ينبثق النور فجراً

لماذا لا نوقضها ونبرز هذه الجماليات أيضاً بالمساء باستخدام الإضاءة للواجهات

ليس الاستخدام التقليدي

إن الإضاءة للواجهات من أهم الفنون التي يمكن للمصمم أو المالك التلاعب بها وتغيير معالم واجهة المبنى بأشكال متعددة

الإضاءة الأرضية
الإضاءة الجدارية الأباليك

أمرٌ يستحق الاهتمام

كم من فلل خالدة في ذاكرتي ليس لشيء
فقط لإضاءتها مساءً


ماجد المحيميد 01-18-2012 07:17 PM



أباليك الحائط تنعش الجدران الخاملة

مريم الجابر:

الأباليك من القطع المناسبة لإضاءة الممرات والسلالم والمداخل وأي مكان في المنزل لا يحتاج لإضاءة مباشرة، كما أن قيمتها الجمالية عالية جداً إذا أحسن اختيارها

عادة لا يقل عددها عن زوج من الأبليكات على الحائط ويراعى أن تكون على مستوى واحد من الارتفاع عند تثبيتها

يفضل أن يتم تحديد أماكنها مبكراً أثناء مراحل تخطيط المنزل حتى لا تكون تمديداتها الكهربائية ظاهرة، لكن لا يعني هذا أنه يستحيل وضعها بعد الانتهاء من بناء المنزل حيث يمكن إخفاء التمديدات بغطاء خاص لها ويحتاج فقط إلى تثبيتها على الحائط بشكل جيد


والأشكال المتوفرة منها تناسب مختلف مواضع وأشكال الديكور:

- الأشكال الذهبية الفخمة المزودة أحيانا بقطع الكريستال تناسب الديكور الكلاسيكي.

- التصاميم البسيطة من البلاستيك أو الزجاج والمعدن تناسب الطراز الحديث.

- التصميم المصنوعة من الحديد المشغول تناسب الأثاث المصنوع من الحديد أيضاً وتعطي أجواء رومانسية للمكان وكثير منها مخصصة للشموع أي لا حاجة للتفكير في تمديدات الكهرباء.

- التصاميم التي تشبه الفوانيس تناسب الحديقة ومداخل المنزل الخارجية.

وهكذا يمكن الحصول على أشكال مختلفة تناسب مختلف أشكال المنازل.


كاوست 01-18-2012 11:58 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح جميل ورائع
أولآ أفضل شيء الخلط بين الآضاءه الأصفر ولآبيض والتركيز على مناطق معينه
وتكون فيه الأضاء ساطعه وقويه مثل غرف الملابس ومكان وضع المكياج
وعن تجربه البعد ثم البعد عن أفياش الفا الصيني سئ جدآ جدأ تتكسر مع التركيب ويعلق *

الشموع 01-21-2012 10:04 PM

موضوع جميل جداااا و متشعب كثيييرااا

لإجراء بعض التغييرات على ألوان الغرف نستطيع استخدام الأضواء الملونة..
مثلا لو كانت الغرفة مطلية باللون الأبيض و وضعنا فيها إضاء باللون الأخضر فإن انعكاسه يغير لون الغرفة تماما و ينعكس أيضا على الأثاث و يغير الأجواء و المزاج

ألوان الإضاءة في الغرفة مثل ألوان الصبغ أو الدهان في الغرفة فهي تؤثر على حرارة الغرفة
فاللون الأحمر مثلا يعتبر باعثا للحرارة
أما اللون الأزرق فيبعث على البرودة
و هكذا مع بقية الألوان



و شكرا لهذه الدعوة الخاصة :)

نجد العروبه 01-30-2012 09:48 PM

الاضاء لها تأثير قوي في ابراز جمال المنزل والواجهه اذا اختيرت بدراسه ودقه في اماكن تواجدها فلابد ان يخطط لها من البدايه

aleen 01-30-2012 11:21 PM

اكيد الاضاءة تلعب دور كبير لابراز جمال المنزل سواء من الداخل او الخارج والتنويع بين

الابيض المتعارف علية والاصفر .. واحيانا الدمج بينهما يعطي طابع خاص

برنسيسه خوخه 02-20-2012 04:38 AM

حاليا وصل بيتي لهذه المرحلة ونحنا جدا محتارين

مو عارفين نختار نوعها وكيف نوزعها ؟

قمرر نجد 02-29-2012 02:15 AM

اهلا احبتي
ومشكور يامهندسنا
واكيييد الاضاءه تلعب دور كبير بالمنزل

وابراز جمال الاقواس

والفجوات الجداريه

ومزج اللوان الاصفر والازق

محمل الخير 03-13-2012 02:27 PM

تحياتي للجميع :
أود المشاركة بفكرة ليست بالجديدة ولكن لاحظت قلة من ينفذها وهي إستبدال النجف في المجالس بالديكور الزجاجي الملون أو المرسوم عليه رسومات من الطبيعة وغيرها .
وذلك بعمل فتحة في الجبس على نفس شكل اللوح الزجاجي ليتم سد الفراغ باللوح الزجاجي.
ويجب هنا التنسيق بين الذي يقوم بعمل الجبس والذي يقوم بعمل الديكور الزجاجي لكي لا يختلف المقاس . وأيضاً الكهربائي الذي يقوم بتركيب الإضاءة في السقف قبل الجبس وعلماً بأن الإضاءة هي سر الجمال وقد قمت بفعل ذلك في منزلي مما أعطى للمجلس جمال وفخامة .

فيافي نجد 03-26-2012 08:47 PM

شكرا ماجد على الدعوة
 
:):)
شكراَ اخوي ماجد على الدعوة وانا حاضرة باللي اقد ر عليه بحسب معلوماتي وفخبرتي جيدة جاءت من حبي للديكور وذوقي المتواضع وبحثي وسعيي لمتواصل لمعرفة كل شي بعالم البناء والتخطيط والديكور وراح انزل لكم ملف من ملفاتي المحتفظ فيها بالجهاز عن الاضاءة حصيلة بحثي ونقلي من المواقع وان شاء الله يتم الاستفادة ولنا عودة بكل جديد أرق التحايااااا ماجد وجميع الاعضاء

ما الإضاءة الجيدة

أمثلة على الإضاءة الجيدة
ُتمكِّن الإضاءة الجيدة العيون من العمل براحة واتقان. فالعيون تحتاج إلى كميات وأنواع مختلفة من الإضاءة، للقيام بأعمال مختلفة. ونتيجة لذلك فإن إضاءةً كافية للقيام بعمل ما قد لا تكفي للقيام بعمل آخر.


كمية الضوء. تعتمد كمية الإضاءة المطلوبة للقيام بأعمال مختلفة على أربعة عوامل رئيسية: 1- حجم الأشياء التي نود رؤيتها 2- الزمن الذي نصرفه في الرؤية 3- التباين بين الأشياء وخلفياتها، 4- قدرتنا البصرية. فمُصلح الساعات، الذي يشتغل عادة بأجزاء دقيقة يحتاج إلى إضاءة أكبر مما يحتاج إليه السمكري الذي يشتغل في وصل أنابيب كبيرة. ويحتاج الشخص الذي يقود سيارة مسرعة إلى إضاءة أكثر لقراءة الإشارات على جانب الطريق مما يحتاج إليها لو كان ماشيًا. والخياط يحتاج إلى إضاءة أكثر عند خياطة قماش أسود بخيوط سوداء عما يحتاج إليه عند خياطة هذا القماش بخيوط بيضاء. ويحتاج كبار السن إلى إضاءة أكثر مما يحتاج إليه الشباب عند قيامهم بالأعمال نفسها.

ولا يوفر معظم الناس في البيوت الأنواع المتباينة من الإضاءة التي يحتاجون إليها للقيام بأعمال مختلفة. فمثلاً، تستخدم امرأة الضوء نفسه في القراءة أو في حياكة ثوب أسود بخيط أسود مع أن عينيها تحتاجان إلى سبعة أضعاف كمية الضوء في أعمال الحياكة عما تحتاج إليه في القراءة.

ويستخدم المهندسون وحدة اللكس أو القدم ـ شمعة لقياس كمية الضوء الساقطة على سطح ما. فوحدة اللكس هي وحدة مترية، أما القدم ـ شمعة فهي وحدة في نظام القياس الإمبراطوري. وهناك جهاز قياس يُسمَّى مقياس الضوء يسجل كمية الضوء التي يستقبلها سطح ما عند نقطة ما.

وهناك ثلاثة عوامل تحدد كمية الضوء الواصلة إلى جسم ما وهي: 1- شدة أو قوة الضوء 2- بُعْد الجسم عن مصدر الضوء 3- توزيع الضوء.

شدة الضوء. يقيس العلماء شدة الضوء بوحدة تسمى اللومن. في معظم الأقطار يُؤشّر على المصابيح الكهربائية بقدرتها من وحدات واط. لكن هذه الوحدات لا تدلنا على مقدار الضوء الناتج، وإنما تدل على كمية الكهرباء التي يستهلكها المصباح. فمثلاً ينتج مصباحان بقدرة 50 واط لكل منهما كمية إضاءة ـ بوحدات لومن ـ أقل مما ينتجه مصباح واحد قدرته 100 واط.

كذلك فمصباح عادي قدرته 100 واط قد لا يعطينا إضاءة تزيد على ربع ما يعطيه مصباح فلوري أنبوبي بالقدرة نفسها؛ لكن في الولايات المتحدة الأمريكية ينص عادة على مقدار القدرة بالواط والإضاءة باللومن ويذكر ذلك على صناديق المصابيح.

المسافة. تعتمد كمية الإضاءة التي يستقبلها جسم ما على بعده عن مصدر الضوء، وذلك استنادًا إلى قانون التربيع العكسي. فمثلاً يستقبل جسمٌ موضوع على مسافة مترين ربع كمية الضوء التي يستقبلها الجسم نفسه إذا وضع على مسافة متر واحد من المصباح.

توزيع الضوء. تمتص الألوان الداكنة الضوء، وهكذا فإن السجاد والأسقف والأثاث ذوات الألوان الداكنة تحد من كمية الضوء في الغرف، لكن الألوان الفاتحة تعكس الضوء إلى الغرفة، وتساعد بذلك على إضاءة أفضل فيها.

ويوزِّع مُظلّ المصباح الضوء من مصباح عار ويحجب المصباح عن الرؤية المباشرة. فالمظل يوجه الضوء إلى أسفل نحو الجسم المراد رؤيته وكذلك إلى أعلى لإضاءة الغرفة. ترسل المظلات غير الشفافة الضوء إلى أعلى وإلى أسفل؛ ولكن المظلات الشفافة ترسل أيضًا بعض الضوء إلى فسحة الغرفة. أما المظلات الملونة فتميل إلى تلوين الضوء؛ ولذا يفضل استخدام المظلات البيضاء أو ذات اللون القريب من ذلك.


الاستخدام الكفء للإضاءة. يمكن التقليل من الحاجة إلى الطاقة بالاستخدام الكفء للإضاءة، فهناك أنواع مختلفة من الإضاءة توفر لنا كميات مختلفة من الضوء، لكنها تستخدم كمية الطاقة نفسها. فمثلاً يعطينا المصباح المتوهج حوالي 20 لومن لكل واط من القدرة بينما يعطينا المصباح الفلوري 70 لومن لكل واط.

يسعى المهندسون والعلماء على الدوام لإيجاد طرق تُحسِّن من كفاءة المصابيح. فقد طوروا مصابيح بخارية أدت إلى كفاءة تزيد على ما توفره المصابيح المتوهجة. فمثلاً يعطينا مصباح بخار الزئبق حوالي 50 لومن لكل واط، ويعطينا مصباح الهاليدات الفلزية حوالي 90 لومن لكل واط، وتصل كفاءة مصباح الصوديوم عالي الضغط إلى 110 لومن لكل واط. كذلك تُعمَّر المصابيح البخارية فترة أطول من المصابيح المتوهجة. كما يسعى العلماء كذلك إلى إنتاج مصابيح فلورية أقل حجما وأكثر كفاءة.


مشكلات في الإضاءة. قد تَحْدُث بعضُ المشكلات في الإضاءة حتى في حال توفّر إضاءة كافية للقيام بنشاط ما. فمثلاً، يمكن أن يسبب ضوء ساطع أو ضوء ينعكس مباشرة إلى العين نوعاً من الإجهاد للعين وبهرًا شديدًا كالذي تسببه أضواء عالية آتية من السيارات، ويمكن أن يتسبب في عمى مؤقت. وتُنْتج المصابيح التي توزِّع الضوء إضاءة أكثر راحة للعين. أما الإضاءة غير المباشرة حيث ينعكس الضوء من الأسقف والجدران فتوفر إضاءة مريحة دون بهر للعين.

ويُعطي المصباح غير المظلل ضوءًا قاسيًا غير موزَّع مما يسبب البهر للعين. أما المصابيح البيضاء أو المطلية بلون ثلجي فتُعطي شيئًا من التوزيع للضوء، ومع ذلك فلا تزال هناك حاجة لتظليلها أو ترتيبها بحيث لايُسلََّط ضوؤها مباشرة على العين. وقد يُستخدم صحنٌ لاحتواء المصباح فيساعد على توزيع ضوئه. وإن لم يتسبب مصدر الإضاءة في بهر العين مباشرة فقد يكون ذلك عن طريق سطوح أخرى لامعة مثل سطح جدار، أو الأثاث أو الورق. كذلك يمكن أن يتسبب التباين الحاد في الألوان على سطوح ما في نوع من عدم الراحة للبصر. في البداية يساعد مثل هذا التباين العين في الرؤية. لكن بعد مرور مدة من الزمن يتسبب هذا التباين في إجهاد العين التي تجد لزامًا عليها إعادة التركيز كلما انتقل البصر من سطح باهت إلى سطح داكن.

كما يمكن أن يتسبب التباين الحاد في الإضاءة في إجهاد العين. ولهذا السبب يجب ألا يُشاهد المرء التلفاز في غرفة مظلمة تمامًا، أو أن يدرس بمساعدة ضوء مصباح وحيد عالي الشدة. ولتلافي مثل هذه الأوضاع تحتاج العين إلى إضاءة عامة إضافة إلى الإضاءة المُنبْعثة من التلفاز أو المصباح.


نبائط الإضاءة
يستخدم كثير من الناس خليطًا من مصابيح متوهجة وفلورية بعضها مثبت وبعضها متنقل، إذ يحاولون بذلك إيجاد إضاءة جذابة. يمكن تركيب المصابيح المتوهجة والفلورية على حائط أو سقف، أو في تجويف فوق السقف أو متدلية من السقف. والنوع المنزلي يوفر إضاءة عامة جيدة للغرف والممرات ذات الأسقف العالية. أما المصابيح المثبتّة في نُقَر فتستخدم فوق المغاسل مثلاً، وتوفر إضاءة جيدة. وكثير من المكاتب وغرف المعيشة يتوافر فيها أسقف مضاءة حيث تعلق أنابيب فلورية فوق أسقف شفافة أو شبه ذلك. مثل هذه التركيبات تعطي ضوءًا عامًا جيد التوزيع. وتستخْدِم كثير من المؤسسات بما في ذلك المستشفيات والمكتبات والمدارس الأسقف المضاءة.

تزودنا المصابيح المتنقلة بإضاءة عامة خفيفة وإضاءة إضافية للقيام ببعض الأعمال كالحياكة والدراسة.

في البيوت والمكاتب الصغيرة يمكن أن يقوم مصممو الإضاءة بإخفاء أنابيب فلورية خلف مساند مثبتة عند أطراف الجدران أو الأسقف. مثل هذه الإضاءة الإنشائية تعطي إضاءة خفيفة غير مباشرة وتشد الانتباه إلى الجدران والستائر. وإذا وضعت مثل هذه الإضاءة على جدارين متقابلين فإنها تعطي الانطباع بأنهما متباعدان أكثر مما لو كانا غير مضاءين. وعند تركيب مثل هذه الإضاءة على سقف منخفض فإنها تعطي الانطباع بأن السقف أعلى مما هو عليه.

تستخدم معظم المصانع و المكاتب الكبيرة والمحلات التجارية الأضواء الفلورية أو البخارية المثبتة لأغراض الإضاءة العامة. فالمصابيح الفلورية تعطي حوالي ثلاثة أضعاف الإضاءة التي تعطينا إياها المصابيح المتوهجة ذات القدرة (واط) المماثلة. أما المصابيح البخارية فقد تعطي ستة أضعاف ما تعطيه المصابيح المتوهجة من الإضاءة. لذا تُعتبر تكلفة المصابيح الفلورية والبخارية أقل من مثيلاتها المتوهجة. وهي كذلك تنتج حرارة أقل لكن مهندسي الإضاءة يفضلون أحيانا استخدام المصابيح المتوهجة لصغر حجمها وسهولة استعمالها وألوانها الدافئة المألوفة. وبعض المحلات التجارية تَسْتَخْدم خليطًا من المصابيح الفلورية والبخارية لغرض الإضاءة العامة، بينما تُسْتخدم المصابيح المتوهجة لأغراض الزينة، أو لغرض التركيز على الإضاءة نفسها.


الساعة الآن 05:57 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

a.d - i.s.s.w